مـاذا عليَّ؟
محمد خضير-شاعر أردني
مـاذا عليَّ إذا نزلـتُ بدارهــا
وأقـمتُ مثـلَ اللصِّ خلفَ جـدارهـا
وقطفتُ من حُزن الحديقةِ دمعةً
وأجبتُ كأسي عن سؤالِ ثمارهـا
وشربتُ حتى أثملتني فكرتي
وصحوتُ أضحكُ من صدى آثارها
محمد خضير-شاعر أردني
مـاذا عليَّ إذا نزلـتُ بدارهــا
وأقـمتُ مثـلَ اللصِّ خلفَ جـدارهـا
وقطفتُ من حُزن الحديقةِ دمعةً
وأجبتُ كأسي عن سؤالِ ثمارهـا
وشربتُ حتى أثملتني فكرتي
وصحوتُ أضحكُ من صدى آثارها