الدار تبكي
نظيرة محمود / سوريا
الدارُ تبكي…و قبلَ القلبِ… مَن ذهبوا
والدمعُ نزفٌ… من الآلامِ ينسكبُ
حتى الحجارةُ في جدرانها نَزفَتْ
شوقاً …..وبعضاً من الأشواقِ ما يَصبُ
في كلِ شبرٍ على أركانها نُقِشتْ
ذكرى لأهلٍ …. من الأحزانِ تنتحبُ
نظيرة محمود مكي