تفيض من ملامحي مناسك اللازورد

جودي قصي أتاسي | برلين

على خوذ كلماتك،

ك طلقة في بيت نار،

 

وفوق منابر الكلمات

نظيفة مكتملة

بيضاء كقماط طفل ،

كالحرف المدلل،

على سور الشفاه…

،….

في نسيج القصيدة،

أحمل محبرتي..

 أشعل سجائر الليل ، أوقد شموع  المعبد

أعيذك بدعاء،  مضاء،

تفيض من ملامحي مناسك اللازورد، وارتعاشات ألوانه الأربعة

أغدو نورسة.

 أسبح في رئتييك./تنام في حدقة

القلب!!

و نلتقي

ك حلم  الأحد عشر كوكب،

قمر وشمس،

مكتملان،

كصلاة أخيرة…

ثم،،

يعود، النبض إلى مثواه مرتبكاً،

ارتباك الغيم،

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى