لَسْتُ مُتْرَفَةً بِسِلاحِ الحِيادْ
تركي عامر - حيفا – فلسطين
مُراسِلَةٌ لا تُجارَى،
تَقُولُ لِـ “صَوْتِ البِلادْ”:
أخاطِبُكُمْ..
بِصَرِيحِ العِبارَةْ.
هُنالِكَ حَرْبٌ ضَرُوسٌ،
تَكادُ تَكُونُ تِجارَةْ..
بِمِلْحِ البِلادِ وَلَحْمِ العِبادْ.
تُضِيفُ بِصَوْتٍ يَكادْ..
يَكُونُ بُكاءً: دَعارَةْ.
فَيُؤْسِفُنِي أَنَّنِي،
لَسْتُ مُتْرَفَةً..
بِسِلاحِ الحِيادْ.