استجداء
حسن قنطار | شاعر سوري
أيكونُ وصلُكَ أن أُساقَ
تشفّياً
ويكونُ سهمُكَ موئلاً
لنجاتي
عذراً
فهذا الحبُّ ذلّانِ معاً
أسرُ الحياةِ
ومصرعُ النظراتِ
أ أكونُ محظوظاً بنصفِ عطيّةٍ
فيك المماتُ
وأنت كلُّ حياتي
زدني بربكِ من نعيمِ الآتي
ما عاد ينفعُ
ما تقولُ دواتي.