يُتْم القصيدة
محمد العياف العموش / الأردن
مَوْتي خَلاصي مِنْ بشاعةِ آسِري
جَسَدي الجَبانِ بِقَلبِ لَيثٍ ثائرِ
رَجُلٌ يُقلِّبُ في المَتاهةِ وَجهَهُ
” لَنُوَلِّيَنَكَ ” … طَعنةً مِنْ غادِرِ
ليسَ المَماتُ يُخيفُهُ ، لكنّما
يُتْمُ القَصيدةِ في حَياةِ الشَّاعرِ