عارياً صوت المطر

سميحة فايز مي أبو صالح | الجولان السوري

 

أحاول أن أمشي على مهل.

.. أنصاع لنهم السطور

أسور خارطة وجعي بألف حكاية…

حيث تفتح المسافات عويلها لآخر زنبقة

 تسافر في صمت الوريد

عارياً صوت المطر

يتوغل  كضباب يجر أصابعه ويلوح لأرصفة الغياب..

يلتهم فراغ هزيمتي فأردد

 (أنا آخر الانكسارات وآخر وجه تخلعه السماء)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى