نَبو نيد..  رَسائِلٌ مُتَأَخِّرة

مصطفى مراد | العراق

اللوحة للفنان البريطاني: توماس باركر

لا ضيرَ إن نَهَشوا لَحمي فَكَم فَعَلو …

ها سابِقاً وَأنا مستمكنٌ

وَبِرو …

حي لَم يَزَل رَمَقٌ مُستَهزِئاً بِجِرا …

حاتي وَهُم جَفَلوا مِن قامَتي

وَأقا …

موا حَولَها وَإلى أن أُثخِنَت طَعَنو …

ني طَعنَةً أخَذَت حَيفاً لَهُم

وَمَرَا …

راً طَعمُهُ سَخَطٌ لا ينتهي لِعِرا …

قٍ ما انحنى أبَدَاً مِن فَجرِ مَولدِهِ .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى