قَلائِدٌ مِن دَمعِ الضَوء
مصطفى مراد | العراق
أُهنِّيها أولاً ثُمَّ اهدي
بِلا نَهرٍ مَوجةً مِلءَ صَهدي
|||
لِبُستانٍ زَرعُهُ مِن رؤاها
أفانينٌ رَيُّها قَطرُ شَهدي
|||
وَواحاتٌ خصبَةٌ فَرَضتها
يَنابيعٌ ، قُربُها هل سَيُجدي؟
|||
:- قَبِلتيها دائِماً أم رَفَضتِ
سَأُبقِيها – صُورةً لكِ عِندي