رَغبَةٌ يَتِيمة

مصطفى مراد | العراق
لا ينبغي لي كُلُّ ما اريد .
وَالنارُ بالوريد .
تَجري معَ الدماءِ في شَغَف .
رُوحي كما السَعَف .
تَرِفُّ في عاصفةِ اللهيبِ ،
وَالكَلَف .
هَيّا امنحيني الغَبَشَ العجيب .
وَزَوِّريني مُدُنَ النهار .
بِلا رصيفٍ يَشي بانتظار .
لِأُطفِئَ السُعار .
وَقَيِّدي الحديدَ بالحديد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى