خاطرة

بقلم د. بسيم عبد العظيم

   لقد أصبت بالإحباط والغثيان من مناظر بعض الطلبة والطالبات وتصرفاتهم بكلية الآداب جامعة المنوفية، بعد غياب دام أكثر من عقد من الزمان عملت به في كلية التربية للبنات بالأحساء بالمملكة العربية السعودية، ثم في كلية الآداب جامعة الملك فيصل في العامين الأخيرين، ومن المظاهر التي أحزنتني: تدخين الطلاب الصغار للسجائر ـ هداهم الله ـ علاوة على السلوكيات غير المقبولة من ارتفاع الصوت في طرقات الكلية، والتلفظ بألفاظ لا تليق بطلاب الجامعة، ناهيك عن الملابس غير اللائقة للطلبة والطالبات، والجلوس على سلم الكلية، وغيرها من الممارسات والسلوكيات التي أتعشم أن تزول من كليتنا الحبيبة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى