أدب

لعلّه يُعطي لعله يرضى

شعر: ريم سليمان الخش

لعلّه يُعطي..لعله يرضى
هاتِ التزاما أو هاته قرضا!

|||
من ألف جرحٍ على القَذى أغضى
هاتِ خلاصا مستتبعا قبضا

|||
هاتِ انفراجا فالضيقُ أقعده
وكيف ينجو كالمشتهى ركضا!

|||
يارب فاقرض وليَّ حضرتكم
وهجاً شفيفا على التقى محضا

|||
ماعاش يدنو من وجهكم شغفا
فكيف ينأى؟ وكيف لا ترضى!

|||
وأنت أعلى من رغبتي كرما
وأنت أولى ببعضنا بعضا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى