مقال

أصداء العرفان

د. علي الدرورة | المملكة العربية السعودية 

خلال وجودي في القاهرة من 18 حتى 29 من مايو 2025م لتكريمي من أكاديمية كامبربدج الدولية في المملكة المتحدة بشهادة الدكتوراة الفخرية مع مرتبة الشرف، وأيضًا تكريمي من الريادة الدولية للأعمال الإنسانية في القاهرة وهي المرة السادسة التي يتم تكريمي في القاهرة، وفي هذا التكريم أحسست بفارق كبير عن التكريمات السابقة، لا لأنني حصلت على شهادة الدكتوراة الفخرية رقم 15 وهي لا شك عمل فارق في سيرتي الذاتية، الذي جعلني أقول هذا الكلام هو كثرة التهاني والتبريكات من جميع أنحاء الوطن العربي من الذين اعرفهم ومن الذين لا أعرفهم ولم ألتقِ بهم في حياتي مطلقًا، وهم أدباء أفاضل، والجميل في الأمر هناك مجموعة من الشعراء الذين تكرّموا فأرسلوا لي أبياتًا شعرية مهنئين ومباركين، وهذا لا شك بأنه يعكس مكانتي ومدى عمق حبهم لي، فجزاهم الله خيرًا.

إنني أدرك بأن التكريم عمل جليل وله مردوده الإيجابي على الفرد مهم كان قيمة وحجم ومحتوى ذلك التكريم.

والتكريم الدولي لا شك أن له صداه الكبير وخاصة أنه أخذ بُعدًا إعلاميًا في صحافة الوطن العربي.

وأنا فخور بهذا الإنجاز الذي حققته وغيّر سيرتي الذاتية حيث تم تكريمي في 7 دول، وهي: قطر وموريطانيا والجزائر وتونس ومصر والمغرب والأردن وبعض تلك الدول تم تكريني أكثر من مرة إلا مصر حيث تم تكريمي 6 مرات ولكن هذه المرة هي أفضل ما كرمت به في الوطن العربي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى