أرحْ فؤادك

رفعت زيتون |فلسطين

والبالُ عندَ هدوئهِ غنّى القمرْ

 ودعا إليهِ العودَ فاشتعلَ الوتَرْ

+++

 طربًا وأنسًا وانشراحًا كالذي

 تبدو بهِ الأوراقُ إنْ نزلَ المطَرْ

+++

فأرحْ فؤادَكَ لا يكونُ سوى الذي

  حكمَ القضاءُ وخطّهُ قلمُ القدَرْ

+++

 رُفعَ اليراعُ وجفَّتِ الصحفُ التي

في لوحِهِ المحفوظِ فامعنْ بالنّظَرْ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى