إلى مدينتي طرابلس

ابراهيم اسعد / لبنان 

عقدْتُ من الأشعارِ أبهى القلائدِ
ورحتُ الى الفيحاءِ أُهدي قصائدي

وسرتُ اليها في اشتياقٍ ولهفةٍ
وقلبي دليلي في هواها وقائدي

طرابلسُ مهدُ العلمِ والعلماءِ لم
تزلْ في عُلاها تزدهي بالمعاهدِ

إذا دقّ ناقوسٌ بأرضِ كنيسةٍ
يُبادلُه حبًّا أذانُ المساجدِ.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى