ريان

نص وصوت: قمر عبد الرحمن

مُريحٌ كآذان الفجر.. هذا الاتحاد
اجتماعُنا على قلبٍ إنسانيٍ واحد؛ رفعةٌ متجدّدة
كلُّ الوجوهِ تَرتقبُ حياةَ برائتِها القَديمة..
منذُ زمنٍ سَقطوا في البئر.. ولم يُنقذهُم أحد!
منذُ زمنٍ شَعروا بالموتِ.. وتَنحّى السّند!

نعودُ بوجهِ ريان.. لِما نُحبُّ فِينا
لكنَّ سُؤالًا يَفرُّ وَيَطفو.. كالزّبد
يَا تُرى.. هَل سَيُريحُكَ الغَد؟
فَقد يَكونُ المصيرُ أقلَّ هَولًا من الحياة
لكنّنا ننشدُ لكَ النَّجاة

يا طفلًا..
جَمعتَ شتاتَ الكلِّ في سقوطِك!
سَتَنجو وَتَعلو

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى