أدب
آدَم.. عَلى حِبالِ نونِ النِسْوَة
مصطفى مراد | العراق
لَمْ تَكوني قَد خُلِقتِ بَعدُ لَمّا
رَكَزَ اللهُ بِقَلبٍ .. حُبَّكُنَّ
كُلُّنَا جَاءَ بِخَطِّ الضَوءِ وَالعَتماءِ مَغلولَاً إلى أن استَكَنَّ
وَتَحَرَّرنا وَقَدَّمنا النُذورَ
وَبِأيدينا حَمَلناها لَكُّنَّ
هَكَذا الآنَ انتَبَهنا مِن فتورٍ
فَانتَبِهنَ واستَعِذنَ .. وَيحَكُّنَّ