أدب

أوراقٌ سَقَطَت مِن جَيبِ الذاكِرة

مصطفى مراد | العراق

(1)

دوبيت …

وَطَرَقْتُ بَابَ الضَّوْءِ
سَاعَةَ مَا طَرَقْتُ
هَلْ كَانَ لِي ..
يَا حَيْرَةً بِكِ قَد وَقَعْتُ

وَنَدِمْتُ اكثَرُ مَا عَلَى امْرٍ نَدِمْتُ
مَا لُمْتُ غَيْرِي ..
حِيْنَهَا عَبَثاً فَعَلْتُ

(2)

الَّذي تَكَوّنَ لِهذا …

يَسْتَبْشِرُوْنَ ،
وَيَضْحَكُوْنَ وَلَيْسَ مِنْهُم .
بِمَكَانِهِ ،
ثَاوٍ إِلَيْهِ كَأنَّهُ ..
أَحَدُ الصَنَادِيقِ القَدِيْمَة .
مَوْؤدَةٌ احلامُهُ ،
وُلِدَت يَتِيْمَة .
هُوَ حَاضِرٌ مَعَهُم ..
وَابْعَدُ مَا يَكُونُ ،
تَرَاهُ عَنْهُم .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى