الهروب إجابة أخرى
مصطفى مراد | العراق
لَا عُذْرَ يَمْسَحُ ادْمُعَاً فِي مُقْلَتَيْ خُذْ مَا تَشَاءُ لِدِيَّةِ المَعْنَى عَلَيْ
سَدِّدْ بِهَا دَيْنَاً كَرِيْهَاً رُبَّمَا يَمْحُو ، وَإنْ فَتَحَت دَفَاتِرُهُ إلَي
دَيْنَاً جَدِيْدَاً – هَلْ يَخَافُ مُبَلَّلٌ؟ أَمْ هَلْ تَخَافُ الرِّيْحُ مِنْ مَسْكٍ وَلَي!
إصْنَعْ لِمَاهِيَةِ السُّؤالَاتِ الَّتِي حَذَفَت عَوَابِرُهَا إجابَاتٍ لَدَي
سَطْحِيَّةً مِثْلَ الحَيَاةِ وَعُمْقِهَا الــ …. مَزْعُوْمِ فِي تَفْكِيْرِ نَابِهَةٍ غَبِّي !
ألْآنَ فِي حُلُمٍ وَحَاضِرُنَا مَضَى فِيْمَا مَضَى ، نَدْرِي عَنِ المَكْنُوْنِ شَي؟
مِنْ ايْنَ جَاءَ وَايْنَ كَانَ دُخَانُ هَذَا الكَوْنِ اسْرَارٌ وَعَتْمَاءٌ وَضَي
مَنْ زَرَّ زِيْقَ التَيْهِ لَمْ تَكُ خِرْقَةً أَ طَفَقْتَ تَخْصِفَ أمْ طَوَيْتَ الطَّرزَ طَي؟
كُنَّا سَوِيَّاً إذْ تَتَابَعنَا هُنَا وَالقَادِمُ الأبَدِيُ صَوَّرَهُ نَبِي
ألعُمْرُ لَا يَكفِي لِأفْقَهَ رَغْبَةً فِي خَطِّ إيْهَامٍ وَمِنْ بُعْدٍ خَفِي
سَلَّمْتُ أنَّكَ آيِسٌ مِنْ رَجْعَتِي وَأنَا المُعَذَّبُ فِي هَوَاكَ، أنَا الشَّقِي