ولادة

باسم عبد الكريم الفضيلى /العراق

دهرٌ…

قدَّركِ

في خشووووووووع

……………………… دُنيا

و…. أحلَّني

مومياءَ الخُرافة

…… / أنتِ…

وكنتُ

أجري خلفَ

أسوارِ الصمت

…………..باحثاً

عن صحوةِ

البُروق

وأصفادي تشحذُ

حرابَ أسئلتِها

………….. لتغورَ

في أحشاءِ

أُمنيتي الأُولى..

لاحامةً

للذكرياتِ الحلوةِ

حينما تَخُرُّ

عندَ أقدامِ العمرِ

المسروق

على مرأىً

منَ الغابرين..

…………….. / انتِ..

……………. ـ قد ….. أ…. كـ … و .. ن ـ

لونُ عينيكِ

يقايضُني

لُعبتيَ اليتيمة

بشرائطِ ضفائرِكِ

………. الوردية

حين تحملُني

نظراتُها الفراشية

الى حضنِ النشوةِ

………… الصاخبةِ

ولاتحطُّني

إلا على جناحِ

سَقسَقتِها المورقةِ

خلفَ شُعَيراتِ

الشمسِ المُتَدَلِّيَةِ

على جبينِ العالمِ

المنسِي………. فيَّ ..

…. ـ أُحبكِ أولاً ـ

………………………….. / انتِ..

………………………. ـ قد أ… كـ..ـون ـ

الآفاقُ السوداء

تخنقُ

إمتداداتِ البصر…

…….. ـ هل أنكفيءُ ؟ ـ

الآفاقُ الصفراء

تخنقُ

أُفولَ العين

……………………… ـ لن أنكفيءَ ـ

الآفاقُ الخضراء

تفتحُ

مسالكَ الحلم

………………………………. ـ أتنفَّسُ أخيراً ـ

..انــــــــــــــــــــــــــــــــــتِ

…………………………………………… ـ أكون ـ

…. صمتٌ يتناسل

أتسلَّقُ أنفاسَ

الأزقةِ الشَّعثاء

…………… غافيةً

…………… لاهيةً

ممتزجَةً أمامي

في ضَبابيةٍ

……… إباحيَّة

تستَفزُّ شهوةَ

المغامرة …؟؟

….. لا ..

فَـالـ ….

………….خسرانٌ

محتَّم المجازفةُ ..؟؟

………….خسرانُ مُقرَّر..

السلالمُ ترتفعُ

……………….. ترتفعُ

………………. وَ

…………. أَ

……. غُـ

… و

رُ

الى

قـ

………….. ا

………………………… عِ

التّرَقُّبِ المِلْح

لأُلملمََ يقايايَ

و أغزلََ

حلمَ إنبعاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااثي

…………………………………. ـ أُحبُّـــــــــــــكِ أخيراً ـ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
  • نزف
زر الذهاب إلى الأعلى