مِن بَريدِ المَجهول
مصطفى مراد | العراق
تُرى أيُّهم بالبُخلِ يمضي ويُقبِلُ
وَبالكِذبِ لا بالصِدقِ قد راحَ ينزِلُ
///
على حُكمِ ، ادرانٍ بهِ ما تقوضت
فَأنهى حياةَ الودِّ بالصدِّ يُجمِلُ
///
تَفاصيلَها ، والصمتُ بئرٌ ببطنهِ
تَموتُ معَ الاسرارِ روحٌ تُعَلِّلُ
///
مُتونَ الاجاباتِ اختصاراً مُكثّفاً
كما جلسةُ العشاقِ تُجزي وتُجزِلُ