استمع وشاهد.. الرواية الفيكتورية الجديدة في برنامج (ضفافٌ معرفيةٌ)

بغداد | خاص

حاول برنامج (ضفافٌ معرفيةٌ) في حلقته الحادية عشرة الإجابة عن سؤال :لماذا نعود إلى العصر الفيكتوري؟
هل الحافز هو نوستالوجي أي: التوق أو الحنين إلى الماضي؟أم هي محاولة لترميم الحاضر؟
التقاطات نقدية ذكية من الناقدة لويزا هادلي في رسالة ماجستير وأطروحة دكتوراه رصدت فيهما تشابهاً بين روايات عهد الملكة فيكتوريا في القرن التاسع عشر والروايات التي صدرت في مدة حكم رئيسة وزراء بريطانيا مارغريت تاتشر.
عنوان الكتاب (الرواية الفيكتورية الجديدة والسرد التاريخي ـ الفيكتوريون ونحنُ) للمترجم أحمد باسم سعدون صدر عن دار المأمون للترجمة والنشر.
كتب البرنامج وقدمه:عليّ جبّار عطيّة، والإعداد والتنسيق :عبد اللطيف كاظم، وتصوير :محمد كاظم، و المونتاج والإخراج الفني :أمجد حميد، وموسيقى : خالد كاكي،والإشراف : إشراق عبد العادل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى