لا تستعرني

حسن ابراهيم / المغرب 

لا تستعرني لتنجو من حبات ظلام تجتاح ذاكرتك كل يوم ، قد تخفق رايتك كطربوش يشمئز من قلق اللحظة ، فالنور قد يخترق حلكة مهجع وهو يرتطم بامواج بحر ما فتئ يشق الصمت ، ليبني اسبوعا آخر من الحياة في الماء .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى