أدب

لَا أُحِبُّ الآفِلِين

بقلم: مصطفى مراد

وَدَدتُ لَو يُترَكُ ظِلِّي عِندَما أموت .
قُبالَ وَجهِ الانتظاراتِ ،
يَكونُ شاهِداً كَشاخِصِ القَبرِ
عَلى الرَحيل .
يَمتَدُّ فَيئَاً وَمَعَ النَخيل .
جِيلٌ يَرُبُّ رُوحَهُ لِجيل .
يُعانِقُ الجِهات .
بِلا انتِهاءٍ وَبِلا مَوَات .
فَلَستُ مؤمِناً بِأصلِ فِكرَةِ السكوت .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى