مصطفى مراد | العراق
أَوْدَعَتْهُ فِي اليَمِّ تَابُوْتُهُ يَسْــ
ــرِبُ بِالخَوْفِ بَعْدَمَا رَضَعَ الوَحـ
***
ــيَ اضَاءَ رَأدَاً وَانْتِ خَلَقْتيــ
ــهَا نُبُوْءَاتٍ بِالبُحُوْرِ نَجُوْبُـــ
***
ـهَا صِرَاعَاً لَا يَنْتَهِي ثُمَّ ادْرَكـْـ
ــنَا الوُصُولَ مِنْ حَيْثُ شِئْتِ عَرَفْنَا
***
كِ فُؤاداً وَأُمُّ مُوْسَى اسْتَحَالَتـ
ـــهُ الى مَا لَنْ يَستَعِيْذَ سِوَى ذَا
***
تِهِ فِي الوَصْفِ لَمْسَةً نَازِكِّيَــ
ــةً بِسَمْتٍ مِنْ عَبْقَرٍ وَرَدَدْنَا
***
هُ إلَيْكِ كَي تَطْمَئِنّي وَهَا نَحْــ
ــنُ جَمِيْعَاً مِنْ رِحْلَةِ النَّارِ عُدْنَا