قبلاتي لك في الفردوس 

أ. د. محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه | شاعر وروائي مصري

 

رِفْقاً بِالشَّوْقِ مُعَذِّبَتِي

 أُهْدِيكِ دَفَاتِرَ أُغْنِيَتِي

///

عِيشِي بِالْحُبِّ وَغَنِّي لِي

وَتَشَهَّيْ حَاضِرَ تَجْرِبَتِي

///

فَاكِهَتُكِ أَغْلَى مِنْ عُمْرِي

 أَهْدِينِي كُونِي مُلْهِمَتِي

///

عِيشِي لِي يَا قُرَّةَ عَيْنِي

 وَتَنَاسَي شَكْلَ الْمُجْدِبَةِ

///

أُهْدِيكِ الْخِصْبَ وَأَنْشُرُهُ

 دَاخِلَ عَيْنَيْكِ مُمَارَسَتِي

///

مَا دُمْتِ حَبِيبَتِيَ الْكُبْرَى

 فِي قَلْبِ السَّاحَةِ مُطْرِبَتِي

///

خَاطِرَتُكِ سَحَرَتْ قُبُلَاتِي

 لَكِ فِي الْفِرْدَوْسِ مُبَرْمِجَتِي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى