أدب
ترويض
بقلم: كيفهات أسعد
تلك التي تشوي قلبي
بسر ّ أنوثتها.
وهي امرأة من ماء
ملساء كالدرر.
شفافة كقصيدة شوق.
تجعلني كقنديل شمع
كلما سمعت صوتها.
صوتها نبع فراشات،
و بستان حليب
تروضني مثل مهرةٍ
تروض حصاناً قوقازيّاً شرساً