أدب

من رحلة الماء والنار

تَوْقِيْعٌ فِي حَضْرَةِ "نَازِكِ الملائِكَة" 

مصطفى مراد | العراق

أَوْدَعَتْهُ فِي اليَمِّ تَابُوْتُهُ يَسْــ
ــرِبُ بِالخَوْفِ بَعْدَمَا رَضَعَ الوَحـ

***

ــيَ اضَاءَ رَأدَاً وَانْتِ خَلَقْتيــ
ــهَا نُبُوْءَاتٍ بِالبُحُوْرِ نَجُوْبُـــ

***

ـهَا صِرَاعَاً لَا يَنْتَهِي ثُمَّ ادْرَكـْـ
ــنَا الوُصُولَ مِنْ حَيْثُ شِئْتِ عَرَفْنَا

***

كِ فُؤاداً وَأُمُّ مُوْسَى اسْتَحَالَتـ
ـــهُ الى مَا لَنْ يَستَعِيْذَ سِوَى ذَا

***

تِهِ فِي الوَصْفِ لَمْسَةً نَازِكِّيَــ
ــةً بِسَمْتٍ مِنْ عَبْقَرٍ وَرَدَدْنَا

***

هُ إلَيْكِ كَي تَطْمَئِنّي وَهَا نَحْــ
ــنُ جَمِيْعَاً مِنْ رِحْلَةِ النَّارِ عُدْنَا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى