رسائل من الضفة الأُخرى

مصطفى مراد | العراق

كَأنَّني مِتُّ .

كَأنَّني ادري .

إنّي اراني وَارى قَبري !

أسمعُني واسمعُ الاتي

فَخطوكِ عندي ،

يجرُ ذاكَ الحُزنْ .

يَحملُ مِن رسائل ٍ تعتقَ الشوقُ بِها يَجري ،

لِضِّفة ٍ اخرى .

كأنّها شِعري .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى