من أجمل رَسائِل الحبِّ.. أي رسالة أعجبتك؟
خاص | جريدة عالم الثقافة
من بابلو نيرودا إلى زوجتِهِ ..”احرميني الخبزَ إن شئتِ ، احرميني الهواءَ ، لكن لا تحرميني ضحكتَكِ”
///
من طه حسين الضّرير إلى زوجتِه سُوزان …”بدونكِ أشعرُ أنّي ضريرٌ حقّاً ، أما وإنّي معكِ . فإني أتوصلُ إلى الشّعورِ بكلّ شيء”
///
مزمل أزادي إلى حبيبتِهِ …” لا شيء مهم، غيرَ أن الطّريق التّرابي الّذي كنتُ أقطعهُ مشيّاً للوصول لبيتكم، تمّ رصفهُ وإضاءته، لا يحتاجُ خطيبَك الجديد أن يقطعَ الوحلَ كما كنتُ أفعل”
///
من كافكا إلى ميلينا …أنا لا أحبٌّكِ أنتِ . بَلْ أُحبُّ ما هو أكثر من ذلك، أُحبُّ وجودي الذي يتحققُ من خلالكِ
///
من مريد البرغوثي إلى رضوى عاشور …( أنتِ جميلةٌ كوطن مُحرر )، ( وأنا مُتعبٌ كوطن مُحتل )
///
من غسّان كنفانّي إلى غادة السّمان : “مأساتي و مأساتُك أنني أحبُّكِ بصورةٍ أكبر من أنْ أُخفيها و أعمق من أنْ تَطمُريها.”
///
من جولييت إلى فيكتور هوجو … “أحبّك، إنها حقيقةٌ! أحبُّكَ رغماً عني، رغماً عنك، رغماً عن كل هذا العالم”
///
من جُبران إلى ميّ زيادة … أحبُّ صغيرتي غير أنّني لا أدري بعقلي لماذا أحبُّها ؟ يكفي أنّني أحبُّها بروحي و قلبي
///
من ليو تولستوي إلى ڤاليريا آرسينڤ … “قد أحببتُ جمالك مُنذُ زمن، ولكني بدأتُ للتو في حبِّ الخالد والأزليّ فيك -قلبك، روحك.”
///
من جيفارا إلى زوجته … عزيزتي تمسكي بخيطِ العنكبوت ولا تستسلمي
///
قال دوستويفسكي لزوجته آنّا … “لم أخنْكِ حَتى في الذاكرة”
///
من جالا إلى بول إيلوار … “دلّلني. اشفق عليَّ ، لستُ أملكُ شيئاً، لا كبرياء و لا طموح، إنني عارية و ضعيفة أمامك.”
///
من الأديب الرّافعي إلى الأديبة ميّ زيادة: لو رأيتيني ، وأنا أقرأُ رسائلِكِ لرأيتِ أنكِـ لا تكتبينّ لي كلامًا.. بل تزرعينّ في الورقِ زَهر أنفاسِكِ فيأتيني فأقرأهُ..